-->
21030951696135296

تعلم الإسبانية من خلال قصة الاسبانية مترجمة

الخط

تعلم اللغة الإسبانية يمكن أن يكون ممتعًا وسهلًا من خلال قراءة القصص المترجمة. القصص تتيح لك التعرف على المفردات الجديدة، وتعلم القواعد اللغوية بشكل طبيعي ضمن سياق النص. يمكنك البدء بقصص قصيرة بسيطة مترجمة إلى العربية لفهم المعاني والتراكيب، ثم التدرج إلى قصص أكثر تعقيدًا. استخدام القصص في تعلم الإسبانية يساعدك على تحسين مهارات القراءة والاستماع، ويعزز قدرتك على فهم اللغة بسرعة وسهولة. اختر قصصًا تتماشى مع مستواك اللغوي واستمتع بتعلم اللغة من خلال حكايات مشوقة





El león y el ratón Le Lion et le Rat


 Un día, un gran león estaba durmiendo bajo un árbol en la selva. De repente, un pequeño ratón corrió sobre su nariz y lo despertó. El león, enfadado, atrapó al ratón con sus grandes patas y estaba a punto de devorarlo. El ratón, asustado, le rogó al león que lo dejara ir.


 Por favor, Señor León, ¡déjame ir! Si me perdonas, algún día podré ayudarte.


El león se rió a carcajadas al escuchar las palabras del ratón, pero decidió dejarlo libre.


Unos días después, el león quedó atrapado en una red que los cazadores habían colocado en la selva. No podía liberarse. Entonces, escuchó el sonido de pequeños pasos. Era el ratón, que rápidamente comenzó a morder la red con sus dientes afilados. Poco a poco, el ratón hizo un agujero lo suficientemente grande para liberar al león.


 ¡Gracias, pequeño amigo! dijo el león, agradecido Nunca imaginé que un ratón pudiera salvarme la vida.


  في يوم من الأيام، كان أسد عظيم نائمًا تحت شجرة في الغابة. فجأة، ركض فأر صغير فوق أنفه وأيقظه. أمسك الأسد بالفأر بغضب بمخالبه الكبيرة وكان على وشك أن يلتهمه. الفأر، خائفًا، توسل للأسد أن يتركه.


 من فضلك، أيها الأسد، دعني أذهب! إذا سامحتني، سأستطيع مساعدتك يومًا ما.


ضحك الأسد بصوت عالٍ عند سماع كلمات الفأر، لكنه قرر أن يتركه حرًا.


بعد بضعة أيام، وقع الأسد في شبكة وضعها الصيادون في الغابة. لم يستطع تحرير نفسه. ثم سمع صوت خطوات صغيرة. كان الفأر، الذي بدأ بسرعة في قضم الشبكة بأسنانه الحادة. شيئًا فشيئًا، صنع الفأر ثقبًا كبيرًا بما يكفي لتحرير الأسد.


 شكرًا لك، يا صديقي الصغير! قال الأسد بامتنان لم أتخيل أبدًا أن فأرًا يمكن أن ينقذ حياتي.




ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

نموذج الاتصال
الاسمبريد إلكترونيرسالة